إذا كنت تحاول فهم الألم الذي يمر به شخص ما، ووجدت الأمر صعب بالنسبة لك، فقد يرجع الأمر إلى جيناتك وفقا لمجموعة من الباحثين. ووجد الباحثون في جامعة كامبريدج، أن الجينات تلعب دورا في مقدار التعاطف وهذا يعني أن القدرة على التعاطف تختلف من شخص إلى آخر. وصرح الدكتور، فارون وارييه: "هذه خطوة مهمة نحو فهم الدور الصغير الهام الذي تلعبه الوراثة في التعاطف.
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies
..اعرف أكثر